حينما يصدمك القدر بأُناس قد مَلكتَهُم قلبك
وسلمتهم حبك
وأعطيتهم كل ما
عندك
من
حب
وإحترام
ولكنهم للأسف لم ولن يشعروا بيوم في حبك
وفي
قربك
بل هم من تسببوا بقتل قلبك
نصمت لنعاتب ألزمن
على أنه عرفنا بهم
وأتى بهم إلى طريق دربك
نصمت
لا نتكلم
ولا نعبر
بل نلتزم ألصمت
ليصبح عنواننا
بما أصابنا منهم من خيبات أمل
وهم من كانوا لنا ألأمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لن يشعر الجاااااااااارح بيوم بجُرح المجروح
لأنه هو من
تسبب له بتلك ألمجروح
وترك قلبه مجروح
ومليء بألتحطيم وألجروح
لن يشعر
بك
إلا إذا جُرِح
هو نفسه بنفس الطريقه ألتي جرحها لك هو ..
حينما
يصدُمك القدر بِأُناس قَد مَلكتَهُم قلبك ..
وتعطيهم مفتااااااااااح
سرك.
فجأه تراهم أضاعوا مفاتيح سرك وقلبك
ودفنواااااااااا قلبك في صفحات
ماضيهم . ..
وكأنك لم تمر بيوم بحياتهم
حينها تقرر أن تنسحب من أرضهم
وذكر إسمهم
ومن قلبهم
لتبعد بعيدا ًجداً عن حبهم
دون أن تترك كلمة
وداع أو عتاب ...
من قلبك إلى قلبهم
وتعلن انسحااااااااااابك من
عالمهم
وتترك جرحك غير قابل للشفاء
وتهرب وتدوس ألزمن لتنطقم مما أصابك من
خيبات أمل
تصمت
وتسكت
دون أي كلام
لأنه للكلام لا يوجد ما تقوله
سوى أنه ينتظر ما سيحل به
من غدر من هذا ألزمان
ألذي لم يعد للحب به
أي آماااااااان
وفجأه يجمعكم القدر وترآهم من حولك
ويجمعكم مكان
واحد
فترااااودك تلك الذكريات
ممتلئه بألأهاااااااات
وكل ما مر عليها
وفات
بقلبك ألذي ماااااات
تصمت وتنتظر
حكم ألزمن عليك من آهاااااات
ليعاودك ألم ذلك الجرح وينزف دون توقف
عندما ترى غيرك قد رسى على
شواطئهم
وأن قلوبهم ما عادت تحمل ذكرى أسمك
وعقولهم أبت أن تفتح لذكرى مجال
لذكراك
تحاول أن تغض بصرك عنهم
ودون ان تشعر ترى أنك تسترق النظر
لعيونهم ولكن يصدمك الواقع فلا ترى نفسك فيها ...
وتحاول تسلل قلوبهم
ولم تجد لك مكان فيها
ونسيت في داخلهم
كل ذكرى ليها
تقرر الهروب
من الذكرى والبعد عن مراسيهم
ولكن دون جدوى لأنهم أصبحوا قريبين منك
حينها
تمنيتهم أن لا يكونوا
ما زالوا داخل قلبك يقيمون . ..
وفجأه
تدور بهم الأيام ليكونوا في محلك
ويشعرون بما كنت تشعر ويعودون لك
باسطين كف
الندم .
ودموع ألولعه وألألم
وكل ما في داخل قلبهم قد ندم
ليعودوا لقلبك
ويشفوا جراحه
لأن جراحهم من يشفيها فقط إلا
أنت وحدك
ويتربعون
على عرشه فتصدهم
وتريهم بأن عزة نفسك وكبريائك وذاتك لن ترضى
رغم إن قلبك
قد عفى عنهم
وما زال يحبهم
وعلى ذكراهم
فتجنب أن تدوس على نفسك من
أجل الغير وأن تضحي
من أجلهم وتهدر وقتك في معرفتهم .
إحترس عندما
تختااااااار من سيتملك قلبك
وتسلمه مفاتيح سرك ...
واعلم
انه..
يقاااااااااااااااال
صديقي من يقاسمني همومي ... ويرمي بالعداوة من
رماني .
وحبيب قلبي هو من إشتراني
لا أعرف لما تغيرت ألحياة هكذا وأصبحت
للنسيان
كل قلب محب
ولم يعد للسر عنوان ولا آمااااااااااان
منقول
وسلمتهم حبك
وأعطيتهم كل ما
عندك
من
حب
وإحترام
ولكنهم للأسف لم ولن يشعروا بيوم في حبك
وفي
قربك
بل هم من تسببوا بقتل قلبك
نصمت لنعاتب ألزمن
على أنه عرفنا بهم
وأتى بهم إلى طريق دربك
نصمت
لا نتكلم
ولا نعبر
بل نلتزم ألصمت
ليصبح عنواننا
بما أصابنا منهم من خيبات أمل
وهم من كانوا لنا ألأمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لن يشعر الجاااااااااارح بيوم بجُرح المجروح
لأنه هو من
تسبب له بتلك ألمجروح
وترك قلبه مجروح
ومليء بألتحطيم وألجروح
لن يشعر
بك
إلا إذا جُرِح
هو نفسه بنفس الطريقه ألتي جرحها لك هو ..
حينما
يصدُمك القدر بِأُناس قَد مَلكتَهُم قلبك ..
وتعطيهم مفتااااااااااح
سرك.
فجأه تراهم أضاعوا مفاتيح سرك وقلبك
ودفنواااااااااا قلبك في صفحات
ماضيهم . ..
وكأنك لم تمر بيوم بحياتهم
حينها تقرر أن تنسحب من أرضهم
وذكر إسمهم
ومن قلبهم
لتبعد بعيدا ًجداً عن حبهم
دون أن تترك كلمة
وداع أو عتاب ...
من قلبك إلى قلبهم
وتعلن انسحااااااااااابك من
عالمهم
وتترك جرحك غير قابل للشفاء
وتهرب وتدوس ألزمن لتنطقم مما أصابك من
خيبات أمل
تصمت
وتسكت
دون أي كلام
لأنه للكلام لا يوجد ما تقوله
سوى أنه ينتظر ما سيحل به
من غدر من هذا ألزمان
ألذي لم يعد للحب به
أي آماااااااان
وفجأه يجمعكم القدر وترآهم من حولك
ويجمعكم مكان
واحد
فترااااودك تلك الذكريات
ممتلئه بألأهاااااااات
وكل ما مر عليها
وفات
بقلبك ألذي ماااااات
تصمت وتنتظر
حكم ألزمن عليك من آهاااااات
ليعاودك ألم ذلك الجرح وينزف دون توقف
عندما ترى غيرك قد رسى على
شواطئهم
وأن قلوبهم ما عادت تحمل ذكرى أسمك
وعقولهم أبت أن تفتح لذكرى مجال
لذكراك
تحاول أن تغض بصرك عنهم
ودون ان تشعر ترى أنك تسترق النظر
لعيونهم ولكن يصدمك الواقع فلا ترى نفسك فيها ...
وتحاول تسلل قلوبهم
ولم تجد لك مكان فيها
ونسيت في داخلهم
كل ذكرى ليها
تقرر الهروب
من الذكرى والبعد عن مراسيهم
ولكن دون جدوى لأنهم أصبحوا قريبين منك
حينها
تمنيتهم أن لا يكونوا
ما زالوا داخل قلبك يقيمون . ..
وفجأه
تدور بهم الأيام ليكونوا في محلك
ويشعرون بما كنت تشعر ويعودون لك
باسطين كف
الندم .
ودموع ألولعه وألألم
وكل ما في داخل قلبهم قد ندم
ليعودوا لقلبك
ويشفوا جراحه
لأن جراحهم من يشفيها فقط إلا
أنت وحدك
ويتربعون
على عرشه فتصدهم
وتريهم بأن عزة نفسك وكبريائك وذاتك لن ترضى
رغم إن قلبك
قد عفى عنهم
وما زال يحبهم
وعلى ذكراهم
فتجنب أن تدوس على نفسك من
أجل الغير وأن تضحي
من أجلهم وتهدر وقتك في معرفتهم .
إحترس عندما
تختااااااار من سيتملك قلبك
وتسلمه مفاتيح سرك ...
واعلم
انه..
يقاااااااااااااااال
صديقي من يقاسمني همومي ... ويرمي بالعداوة من
رماني .
وحبيب قلبي هو من إشتراني
لا أعرف لما تغيرت ألحياة هكذا وأصبحت
للنسيان
كل قلب محب
ولم يعد للسر عنوان ولا آمااااااااااان
منقول