[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قصه شاب بأول عمره فى عمر الزهور عرف انه مريض وباقيله اقل من شهر حتى يفارق الحياه ويودعها اصيب بأحباط وياس شديد جدا فضل كل يوم يتمشى بشوارع المدينه من غير ما يتكلم مع حد نهائى راسه فى الارض وعينه غرقانه بالدموع بيستنى غروب الشمس ويرجع على غرفته ويعد الثوانى حتى يظهر فجر جديد
وفى يوم من الايام كان ماشى من قدام مكتبه ولمح بنت بتبيع الكتب واعجب بيها اعجاب لا يمكن تخيله وقلبه بيدق بطريقه سريعه جدا ودخل المكتبه ونقى كتاب وقرب عندها علشان يكلمها ويدفع ثمن الكتاب ولما وصل عندها وقرب الكلام مش قادر يطلع منه ..عينه فى عنيها مدهوش!!! مسحور بابتسامتها ودفع ثمن الكتاب وغادر
حس ان الفرحه رجعتله من تانى وراح على البيت ويعد الثوانى حتى يظهر يوم من حياته جديد علشان يروح المكتبه
فى اليوم الثانى رجع على المكتبه واخذ كتاب ثانى قربلها كمان مره حس ان جمالها سيطر عليه لدرجه انه مش عارف يقلها كلمه (مرحبا )
دفع حق الكتاب وغادر المكتبه ........
وفضل على الحال ده كل يوم يروح المكتبه يشترى كتاب لحد ما دولابه اتملى بالكتب من غير ما يقرأ ولا كتاب منهم....
وكل يوم كان بيتمنى انه يقدر يكلمها ويصرحلها قد ايه هو بيحبها ومعجب بيها قبل ما يفارق الحياه ويودعها ومرت الايام................ وفجـــــــــــــــــــــــــــــــــــأه
لاحظت الفتاه ان الشاب بطل يمر على المكتبه ....
سألت عنه وعرفت بيته وراحتله البيت
وطرقت على الباب وفتحتلها والدته وهى لابسه اسود وعيونها غرقانه بالدموع والحزن
اتصدمت الفتاه وجلست من الصدمه وحضنت الام وقالت الفتاه وهى بتبكى :
( قدرنا ما نكنش سوى ... لو فتح مره كتاب من الكتب اللى كان بيشتريها كان عرف قد ايه انا بحبه ....قد ايه بموت فيه ..بكل كلمه كتبتهاله فى كل كتاب كــــان بيشتريه مني ..قد ايه كنت حابه اننا نقعد سوى واقله : بحبـــــــــــــــــــك..حياتى من غيرك ما تســـــــوى..)
فى نهايه القصه
احب اختمها بســـــــــــــــــــــــؤال
ليه اللى بنحبهم ما بيكونوش لينا ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتمنى انها تكون عجبتكم
وعايزه رد على السؤال
قصه شاب بأول عمره فى عمر الزهور عرف انه مريض وباقيله اقل من شهر حتى يفارق الحياه ويودعها اصيب بأحباط وياس شديد جدا فضل كل يوم يتمشى بشوارع المدينه من غير ما يتكلم مع حد نهائى راسه فى الارض وعينه غرقانه بالدموع بيستنى غروب الشمس ويرجع على غرفته ويعد الثوانى حتى يظهر فجر جديد
وفى يوم من الايام كان ماشى من قدام مكتبه ولمح بنت بتبيع الكتب واعجب بيها اعجاب لا يمكن تخيله وقلبه بيدق بطريقه سريعه جدا ودخل المكتبه ونقى كتاب وقرب عندها علشان يكلمها ويدفع ثمن الكتاب ولما وصل عندها وقرب الكلام مش قادر يطلع منه ..عينه فى عنيها مدهوش!!! مسحور بابتسامتها ودفع ثمن الكتاب وغادر
حس ان الفرحه رجعتله من تانى وراح على البيت ويعد الثوانى حتى يظهر يوم من حياته جديد علشان يروح المكتبه
فى اليوم الثانى رجع على المكتبه واخذ كتاب ثانى قربلها كمان مره حس ان جمالها سيطر عليه لدرجه انه مش عارف يقلها كلمه (مرحبا )
دفع حق الكتاب وغادر المكتبه ........
وفضل على الحال ده كل يوم يروح المكتبه يشترى كتاب لحد ما دولابه اتملى بالكتب من غير ما يقرأ ولا كتاب منهم....
وكل يوم كان بيتمنى انه يقدر يكلمها ويصرحلها قد ايه هو بيحبها ومعجب بيها قبل ما يفارق الحياه ويودعها ومرت الايام................ وفجـــــــــــــــــــــــــــــــــــأه
لاحظت الفتاه ان الشاب بطل يمر على المكتبه ....
سألت عنه وعرفت بيته وراحتله البيت
وطرقت على الباب وفتحتلها والدته وهى لابسه اسود وعيونها غرقانه بالدموع والحزن
اتصدمت الفتاه وجلست من الصدمه وحضنت الام وقالت الفتاه وهى بتبكى :
( قدرنا ما نكنش سوى ... لو فتح مره كتاب من الكتب اللى كان بيشتريها كان عرف قد ايه انا بحبه ....قد ايه بموت فيه ..بكل كلمه كتبتهاله فى كل كتاب كــــان بيشتريه مني ..قد ايه كنت حابه اننا نقعد سوى واقله : بحبـــــــــــــــــــك..حياتى من غيرك ما تســـــــوى..)
فى نهايه القصه
احب اختمها بســـــــــــــــــــــــؤال
ليه اللى بنحبهم ما بيكونوش لينا ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتمنى انها تكون عجبتكم
وعايزه رد على السؤال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]