ذكر لي احد المعالجين يالقران انه يسكن بيتا شعبيا في احدى القرى النائية وقررت الذهاب اليه وعندما وصلت الى الباب شعرت برهبة كبيرة وخوف
لم اعرف لهما مثيل. مما دعاني لقراءة الاذكار. وحينما دخلت الى استراحة النساء جلست ارقبه من بعيد وقد خيل الي ان الماثل امام النساء ما هو الا حيوان بهيئة آدمي جاثم على ركبتيه فقبل ان يبدأ بعلاجهن بدأ بالتضجر والتذمر وكأن مخططاته في ذلك اليوم قد فشلت والسبب هي الأذكار التي قرئتها حيث
صرخ قائلا ((المرأة التي جاءت من الرياض عليها ان تأتي في الغد!! )) وعدت في الغد بنفس الدرع الذي تحصنت به بالأمس وتكرر الموقف الا انه هذه المرة قال: ((أعتذر عن معالجة المرأة التي أتت من الرياض فلتغادر حالا..))0
لم اعرف لهما مثيل. مما دعاني لقراءة الاذكار. وحينما دخلت الى استراحة النساء جلست ارقبه من بعيد وقد خيل الي ان الماثل امام النساء ما هو الا حيوان بهيئة آدمي جاثم على ركبتيه فقبل ان يبدأ بعلاجهن بدأ بالتضجر والتذمر وكأن مخططاته في ذلك اليوم قد فشلت والسبب هي الأذكار التي قرئتها حيث
صرخ قائلا ((المرأة التي جاءت من الرياض عليها ان تأتي في الغد!! )) وعدت في الغد بنفس الدرع الذي تحصنت به بالأمس وتكرر الموقف الا انه هذه المرة قال: ((أعتذر عن معالجة المرأة التي أتت من الرياض فلتغادر حالا..))0